مَنْهَجُ الحُبِّ في فؤاديَ مُمْتَدٌّ
صِراطاً إلى الإلهِ قويما
فا هْدِني كَشْفَهُ وشَعْشِعْهُ فَهْماً
آصِفِيَّ القُوى بقلبي سليما
إنَّ زيتونةَ الوجودِ انتباهٌ
بيَ يستذكِرُ التَّجلِّي القديما
ذكرياتٌ لَمْ يَتَّضِحْنَ ولكنْ
قَدْ تَحرَّكْنَ في الشعورِ نَسيما
كُلِمَ القلبُ بَعْدَ غيبةِ صوتٍ
لمْ يجدْ مقتضاهُ حالي كَلِيْما
أيُّها الواسِعُ المقيمُ بقلبي
مَلِكاً قاهراً وربّاً رَحِيما
يإلهَ الورى امْحُ شَرّاً مِنَ النفسِ
فتبدو الحياةُ خيراً عَمِيْما
أنا لا أَفْهَمُ امرَءاً يَدَّعِي الدِّينَ
وَيُصْلِيْ العبادَ منهُ جَحِيْما
أيُّها المؤمنونَ أيُّكُمُ عَدَّ
عَدوّاً لَهُ وَلِيّاً حميما
أنتمُ إخوةٌ وكمْ هُوَ عَيْبٌ
مِنْ أخي الدِّينِ أنْ يكونَ لئيما
سام يوسف صالح 5/3/2012م
صِراطاً إلى الإلهِ قويما
فا هْدِني كَشْفَهُ وشَعْشِعْهُ فَهْماً
آصِفِيَّ القُوى بقلبي سليما
إنَّ زيتونةَ الوجودِ انتباهٌ
بيَ يستذكِرُ التَّجلِّي القديما
ذكرياتٌ لَمْ يَتَّضِحْنَ ولكنْ
قَدْ تَحرَّكْنَ في الشعورِ نَسيما
كُلِمَ القلبُ بَعْدَ غيبةِ صوتٍ
لمْ يجدْ مقتضاهُ حالي كَلِيْما
أيُّها الواسِعُ المقيمُ بقلبي
مَلِكاً قاهراً وربّاً رَحِيما
يإلهَ الورى امْحُ شَرّاً مِنَ النفسِ
فتبدو الحياةُ خيراً عَمِيْما
أنا لا أَفْهَمُ امرَءاً يَدَّعِي الدِّينَ
وَيُصْلِيْ العبادَ منهُ جَحِيْما
أيُّها المؤمنونَ أيُّكُمُ عَدَّ
عَدوّاً لَهُ وَلِيّاً حميما
أنتمُ إخوةٌ وكمْ هُوَ عَيْبٌ
مِنْ أخي الدِّينِ أنْ يكونَ لئيما
سام يوسف صالح 5/3/2012م