لقدْ مَزَّقَ الإسلامَ والعُرْبَ عُصْبَةٌ
يَهُوْدِيَّةٌ تعلو وتَطْغى وَتَفْجُرُ
أَقَلِّيَّةٌ بينَ الأنامِ وَإِنَّما
الخيانةُ والأعوانُ والحِقْدُ أَكْثَرُ
لِطُغْيانِهمْ في الغَرْبِ فِكْرٌ مُمَوِّلٌ
لَهُ في خَليجِ العُرْبِ مالٌ مُفَكِّرُ
سام يوسف صالح
يَهُوْدِيَّةٌ تعلو وتَطْغى وَتَفْجُرُ
أَقَلِّيَّةٌ بينَ الأنامِ وَإِنَّما
الخيانةُ والأعوانُ والحِقْدُ أَكْثَرُ
لِطُغْيانِهمْ في الغَرْبِ فِكْرٌ مُمَوِّلٌ
لَهُ في خَليجِ العُرْبِ مالٌ مُفَكِّرُ
سام يوسف صالح