أنا الغَيْظُ المعَتَّقُ مِثلَ خَمْرٍ
أنا الصَّدْرُ المُغَلَّقُ مِثْلَ دَنِّ
لقد حَسَّنْتُ ظنّي في أناسٍ
فَقَبَّحَنِي اليقينُ لِحُسْنِ ظَنّي
جَعَلْتُ اللهَ حَسْبِي مِنْ عُداةٍ
رَمَوا بِلظاهُمُ جَنَاتِ عَدْني
أَلاَ يخشى العِدا أَفعى جُنوني
إذا ما أَغْضَبُوها بالتَّجَنِّي
فلو لَدَغَتْ لهمْ عِرْضاً لَأمسى
قتيل َالعارِ فيما كانَ يَجْني
ولولا فِكْرةٌ عصماءُ شَعَّتْ
بداهةُ حُبِّها الأصفى بِذهني
لَكنتُ جعلتُ مَلْهاةَ البرايا
بأعراضِ الخصومِ بِلا تَأَنِّي
ولكنّي أٌنَزِّه عَنْ وضيْعٍ
وَخِسَّتِهِ ائْتِلاقَ رُقِيِّ فَنِّي
ولا أرضي تفاهاتِ الأعادي
ولَسْتُ بها ولا بهمُ بِمَعْنِي
سام يوسف صالح 21/9/2012م
أنا الصَّدْرُ المُغَلَّقُ مِثْلَ دَنِّ
لقد حَسَّنْتُ ظنّي في أناسٍ
فَقَبَّحَنِي اليقينُ لِحُسْنِ ظَنّي
جَعَلْتُ اللهَ حَسْبِي مِنْ عُداةٍ
رَمَوا بِلظاهُمُ جَنَاتِ عَدْني
أَلاَ يخشى العِدا أَفعى جُنوني
إذا ما أَغْضَبُوها بالتَّجَنِّي
فلو لَدَغَتْ لهمْ عِرْضاً لَأمسى
قتيل َالعارِ فيما كانَ يَجْني
ولولا فِكْرةٌ عصماءُ شَعَّتْ
بداهةُ حُبِّها الأصفى بِذهني
لَكنتُ جعلتُ مَلْهاةَ البرايا
بأعراضِ الخصومِ بِلا تَأَنِّي
ولكنّي أٌنَزِّه عَنْ وضيْعٍ
وَخِسَّتِهِ ائْتِلاقَ رُقِيِّ فَنِّي
ولا أرضي تفاهاتِ الأعادي
ولَسْتُ بها ولا بهمُ بِمَعْنِي
سام يوسف صالح 21/9/2012م